(محرم) شاب أصم يعيش في أسطنبول، صبيحة أحد الأيام فوجئ بالناس في الحي يحدثونه بلغة الإشارة. حيث قرر سكان الحى تعلم لغة الإشارة سرًا لمفاجأة الشاب وحتى لا يشعر بصعوبة في
التواصل، وتوجهوا لمركز أنشأته (سامسونج) لتعلم لغة الإشارة وقضوا شهرًا في التعلم. وضعت سامسونج الكاميرات لتصوير أول يوم يفاجئ فيه السكان الشاب الذي لم يستطع تمالك نفسه وأنخرط في البكاء.
التواصل، وتوجهوا لمركز أنشأته (سامسونج) لتعلم لغة الإشارة وقضوا شهرًا في التعلم. وضعت سامسونج الكاميرات لتصوير أول يوم يفاجئ فيه السكان الشاب الذي لم يستطع تمالك نفسه وأنخرط في البكاء.